الكمبيوتر التعليمى - إدارة منية النصر التعليمية

من موقع الحدث ندعوك - تابع ما انجزنا - دعواتنا لكم بوقت ممتع -تفيد وتستفيد - فخيركم من تعلم العلم وعلمه
مدير الموقع

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الكمبيوتر التعليمى - إدارة منية النصر التعليمية

من موقع الحدث ندعوك - تابع ما انجزنا - دعواتنا لكم بوقت ممتع -تفيد وتستفيد - فخيركم من تعلم العلم وعلمه
مدير الموقع

الكمبيوتر التعليمى - إدارة منية النصر التعليمية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الكمبيوتر التعليمى - إدارة منية النصر التعليمية

موقع خدمى لعلوم الحاسب ومناهج المدارس

الكمبيوتر التعليمى ادارة منية النصر اهلآ وسهلآ بك فى بيتك الثانى مبرمجو الكمبيوتر التعليمى ادارة منية النصر - http://mobarmg.roo7.biz/

    رجال بمعني اللكلمه

    رشا الشال
    رشا الشال


    عدد المساهمات : 233
    تاريخ التسجيل : 06/04/2009

    رجال  بمعني اللكلمه Empty رجال بمعني اللكلمه

    مُساهمة من طرف رشا الشال الثلاثاء أكتوبر 06, 2009 2:08 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم


    clown



    في مثل هذا اليوم في هذه الساعه قامت الدنيا لتعلن نصر حققه ابناء هذا الوطن لنعلن للعالم اننا نستحق تراب هذا الوطن وقادرون علي ان نحمي سماءه وكل ذره رمل فيه

    انه نصر حققه رجال مصر الوفياء خير جند الارض

    انه نصر حققه ابي حفظه الله ورعاه فانه من احد الرجال الذين شاركوا في حرب اكتوبر المجيده ورفعوا راس مصر عاليه وردوا لها كرامتها

    اسمحوا لي ان اذكركم بهم ولا اظن انكم نسيتهم

    قصص مشرقه

    queen

    محمد عبد العاطي صائد الدبابات

    الرقيب أول ، مجند محمد عبدالعاطي عطية شرف ، مصري وهو أشهر الذين حصلوا علي نجمة سيناء من الطبقة الثانية والذي اطلق عليه صائد الدبابات لانه دمر خلال ايام حرب أكتوبر 23 دبابة بمفرده.. وقد التحق عام 1981 بكلية الزراعة وعمل مهندسا زراعيا في منيا القمح
    له 4 أبناء 3 اولاد وبنت وسمي ابنه الاول وسام اعتزازا بوسام نجمة سيناء الذي حصل عليه قبل مولده بعامين. صائد الدبابات، وسجلوا اسمه في الموسوعات الحربية كأشهر صائد دبابات في العالم.. كان نموذجًا للمقاتل العنيد الشجاع الذي أذاق العدو مرارة الهزيمة.
    وبمناسبة ذكرى الأربعين لرحيل عبد العاطي صائد الدبابات، كتبت صحيفة "الأسبوع " المصرية في عددها الصادر الإثنين 24-12-2001، تقول: "إن عبد العاطي الشاب الأسمر، مفتول العضلات الذي خرج من قرية فيشة قش بمركز منيا القمح بمحافظة الشرقية، والمولود عام 1950، التحق بالقوات المسلحة في 15 نوفمبر 1969 بعد أن أنهى دراسته، وكان قدره أن يتم تجنيده في وقت كانت فيه البلاد تقوم بالتعبئة الشاملة استعدادًا لمعركة التحرير لتمحو بها عار الهزيمة التي لحقت بها عام 1967".
    في البداية انضم لسلاح الصاعقة، ثم انتقل إلى سلاح المدفعية، ليبدأ مرحلة جديدة من أسعد مراحل عمره بالتخصص في الصواريخ المضادة للدبابات، وبالتحديد في الصاروخ "فهد" الذي كان وقتها من أحدث الصواريخ المضادة للدبابات التي وصلت للجيش المصري، وكان يصل مداه إلى 3 كيلومترات، وكان له قوة تدميرية هائلة.
    هذا الصاروخ كان يحتاج إلى نوعية خاصة من الجنود، قلما تجدها من حيث المؤهلات ومدى الاستعداد والحساسية وقوة التحمل والأعصاب؛ نظرًا لما تتطلبه عملية توجيه الصاروخ من سرعة بديهة وحساسية تعطي الضارب قدرة على التحكم منذ لحظة إطلاقه وحتى وصوله إلى الهدف بعد زمن محدود للغاية؛ لذلك كانت الاختبارات تتم بصورة شاقة ومكثفة.
    وقبل الانتهاء من مرحلة التدريب النهائية انتقل الجندي عبد العاطي إلى الكيلو 26 بطريق السويس، لعمل أول تجربة رماية من هذا النوع من الصواريخ في الميدان ضمن مجموعة من خمس كتائب، وكان ترتيبه الأول على جميع الرماة، واستطاع تدمير أول هدف حقيقي بهذا النوع من الصواريخ على الأرض.
    وتم اختياره لأول بيان عملي على هذا الصاروخ أمام قائد سلاح المدفعية اللواء سعيد الماحي، وتفوق والتحق بعدها بمدفعية الفرقة 16 مشاة بمنطقة بلبيس، التي كانت تدعم الفرقة بأكملها أثناء العمليات، وبعد عملية ناجحة لإطلاق الصاروخ تم تكليفه بالإشراف على أول طاقم صواريخ ضمن الأسلحة المضادة للدبابات في مشروع الرماية الذي حضره قيادات الجيش المصري بعدها تمت ترقيته إلى رتبة رقيب مجند.
    موعد مع القدر
    وفي 28 سبتمبر 1973 .. التقى عبد العاطي بالمقدم "عبد الجابر أحمد علي" قائد كتيبته - في ذلك الوقت – حيث طلب منه أن يعود بعد إجازة 38 ساعة فقط، وبالفعل عاد في أول أكتوبر إلى منطقة فايد، وكانت الأمور حينئذ قد تغيرت بالكامل وبدأت الأرض والجنود يستعدون لصدور الأوامر بالتحرك.
    وجاء يوم 6 أكتوبر المرتقب، وبدأ الجيش يتقدم على مقربة من القناة بحوالي 100 متر، وبعد الضربة الجوية الساحقة بدأت أرض المعركة تشتعل بصورة لم يصدق معها أحد أن الجنود المصريين قد عبروا الضفة الشرقية للقناة، وكان عبد العاطي هو أول فرد من مجموعته يتسلق الساتر الترابي (خط بارليف).
    وبعد لحظات .. قام الطيران الإسرائيلي بغارات منخفضة لإرهاب الجنود، ظنًا منهم أن مشهد 1967 سيتكرر، ولكن هذه المرة كانت الظروف مختلفة، فقد قام الجنود المصريون بإسقاط أربع طائرات إسرائيلية بالأسلحة الخفيفة، واستطاع اللواء 112 مشاة أن يحتل أكبر مساحة من الأرض داخل سيناء، واستطاع الوصول إلى الطريق الأسفلتي العرضي من القنطرة إلى عيون موسى بمحاذاة القناة بعمق 70 كيلومترًا في اليوم الأول من المعركة.
    وفي اليوم الثاني للمعركة.. بدأ الطيران الإسرائيلي الهجوم منذ الخامسة صباحًا بصورة وحشية، ومع ذلك استطاع الأبطال منعهم من فتح أي ثغرة، وتقدموا داخل سيناء ودمروا المواقع الخفيفة للعدو وذيول المناطق القوية مثل الطالية وتبة الشجرة وأم طبق.
    13 في نصف ساعة
    وفي يوم 8 أكتوبر.. وهو اليوم الذي كان يعتبره البطل عبد العاطي يومًا مجيدًا للواء 112 مشاة وللكتيبة 35 مقذوفات وله هو على المستوى الشخصي، بدأ هذا الصباح بانطلاقة قوية للأمام؛ في محاولة لمباغتة القوات الإسرائيلية التي بدأت في التحرك على بعد 80 كيلومترًا باللواء 190 المصحوب بقوات ضاربة مدعومًا بغطاء من الطائرات.
    ورغم هذه الظروف الصعبة، فقد قام عبد العاطي بإطلاق أول صاروخ والتحكم فيه بدقة شديدة حتى لا يصطدم بالجبل، ونجح في إصابة الدبابة الأولى، ثم أطلق زميله بيومي قائد الطاقم المجاور صاروخا فأصاب الدبابة المجاورة لها، وتابع هو وزميله بيومي الإصابة حتى وصل رصيده إلى 13 دبابة ورصيد بيومي إلى 7 دبابات في نصف ساعة، ومع تلك الخسائر الضخمة قررت القوات الإسرائيلية الانسحاب واحتلت القوات المصرية قمة الجبل وأعلى التبة، وبعدها اختاره العميد عادل يسري ضمن أفراد مركز قيادته في الميدان، التي تكشف أكثر من 30 كيلومترًا أمامها.
    وفي يوم 9 أكتوبر -الذي يعتبر يومًا آخر من أيام البطولة في حياة عبد العاطي- فقد فوجئ بقوة إسرائيلية مدرعة جاءت لمهاجمتهم على الطريق الأسفلتي الأوسط، مكونة من مجنزرة وعربة جيب وأربع دبابات، وعندها قال مدحت قائد المدفعية: بماذا ستبدأ يا عبد العاطي؟ قال عبد العاطي: خسارة يافندم .. الصاروخ في السيارة الجيب، سأبدأ بالمجنزرة، وأطلق الصاروخ الأول عليها فدمرها بمن فيها، فحاولت الدبابة التالية لها أن تبتعد عن طريقها لأنهم كان يسيرون في شكل مستقيم، فصوب إليها عبد العاطي صاروخًا سريعًا فدمرها هي الأخرى، وفي تلك اللحظة تقدمت السيارة الجيب إلى الأمام، وبدأت الدبابات في الانتشار، فقام عبد العاطي باصطيادها واحدة تلو الأخرى حتى بلغ رصيده في هذا اليوم 17 دبابة.
    وجاء يوم 10 أكتوبر، حيث فوجئ مركز القيادة باستغاثة من القائد أحمد أبو علم قائد الكتيبة 34، فقد هاجمتها ثلاث دبابات إسرائيلية، وتمكنت من اختراقها، وكان عبد العاطي قد تعوّد على وضع مجموعة من الصواريخ الجاهزة للضرب بجواره، وقام بتوجيه ثلاثة صواريخ إليها فدمرها جميعًا، كما استطاع اصطياد إحدى الدبابات التي حاولت التسلل إليهم يوم 15 أكتوبر، وفي يوم 18 أكتوبر، دمر دبابتين وعربة مجنزرة ليصبح رصيده 23 دبابة و3 مجنزرات.

    pig pig



    --------------------------------------------------------------------------------

    الشهيد العريف سيد زكريا خليل

    queen

    قصة الشهيد - سيد زكريا خليل - ومن الغريب ان قصة هذا الجندي الشجاع ظلت فى طي الكتمان طوال 23 سنة كاملة ، حتى اعترف بها جندي اسرائيلي سابق في ميدان المعركة ، ونقلت وكالات الأنباء العالمية قصه هذا الشهيد واطلقت عليه لقب (أسد سيناء ) .


    تعود بداية القصة او فلنقل نهايتها الى عام 1996 في ذلك الوقت كان سيد زكريا قد عد من ضمن المفقودين فى الحرب ، وفى هذا العام أعترف سفير إسرائيل في المانيا الذي كان جنديا إسرائيليا لأول مرة للسفير المصري في ألمانيا بأنه قتل الجندي المصري سيد زكريا خليل ، مؤكدا أنه مقاتل فذ وانه قاتل حتي الموت وتمكن من قتل 22 إسرائيليا بمفرده.


    وسلم الجندي الإسرائيلي متعلقات البطل المصري الى السفير وهي عبارة عن السلسلة العسكرية الخاصة به اضافة الى خطاب كتبه الى والده قبل استشهاده ، وقال الجندي الاسرائيلي انه ظل محتفظا بهذه المتعلقات طوال هذه المده تقديرا لهذا البطل ، وانه بعدما نجح فى قتله قام بدفنه بنفسه واطلق 21 رصاصة فى الهواء تحية الشهداء ..

    وجاء هذا الإعتراف للسفير المصري من قبل الجندي الإسرائيلي السابق بعد تردد بالغ في كشف هذا السر .. و يقول السفير الإسرائيلي انه كان مذعورا من هذا الشخص الذي يقتل رفاقه واحدا تلو الآخر ولم يكن يصدق انه نفر واحد ... وقال انه كان خائفا وكان مختبئا حتي تتاح له الفرصة لقتل العريف سيد ...



    تبدأ قصة الشهيد بصدور التعليمات في أكتوبر 73 لطاقمه المكون من 8 أفراد بالصعود إلي جبل (الجلالة) بمنطقة رأس ملعب ، وقبل الوصول الى الجبل استشهد أحد الثمانية في حقل ألغام ، ثم صدرت التعليمات من قائد المجموعة النقيب صفي الدين غازي بالاختفاء خلف احدي التباب واقامة دفاع دائري حولها علي اعتبار أنها تصلح لصد أي هجوم ،

    وعندئذ ظهر اثنان من بدو سيناء يحذران الطاقم من وجود نقطة شرطة إسرائيلية قريبة في اتجاه معين وبعد انصرافهما زمجرت 50 دبابة معادية تحميها طائرتان هليكوبتر وانكمشت المجموعة تحبس أنفاسها حتي تمر هذه القوات ولتستعد لتنفيذ المهمة المكلفة بها .


    وعند حلول الظلام وبينما يستعدون للانطلاق لأرض المهمة ، ظهر البدويان ثانية وأخبرا النقيب غازي أن الإسرائيليين قد أغلقوا كل الطرق ، ومع ذلك وتحت ستار الليل تمكنت المجموعة من التسلل إلي منطقة المهمة بأرض الملعب واحتمت باحدي التلال وكانت مياه الشرب قد نفذت منهم فتسلل الأفراد أحمد الدفتار - وسيد زكريا - وعبدالعاطي - ومحمد بيكار

    إلي بئر قريبة للحصول علي الماء ، حيث فوجئوا بوجود 7 دبابات إسرائيلية فعادوا لابلاغ قائد المهمة باعداد خطة للهجوم عليها قبل بزوغ الشمس ، وتم تكليف مجموعة من 5 أفراد لتنفيذها منهم - سيد زكريا - وعند الوصول للبئر وجدوا الدبابات الإسرائيلية قد غادرت الموقع بعد أن ردمت البئر.


    وفي طريق العودة لاحظ الجنود الخمسة وجود 3 دبابات بداخلها جميع أطقمها ، فاشتبك سيد زكريا وزميل آخر له من الخلف مع اثنين من جنود الحراسة وقضيا عليهما بالسلاح الأبيض وهاجمت بقية المجموعة الدبابات وقضت بالرشاشات علي الفارين منها ، وفي هذه المعركة تم قتل 12 إسرائيليا ، ثم عادت المجموعة لنقطة انطلاقها غير أنها فوجئت بطائرتي هليكوبتر تجوب الصحراء بحثا عن أي مصري للانتقام منه ، ثم انضمت اليهما طائرتان أخريان وانبعث صوت عال من احدي الطائرات يطلب من القائد غازي تسليم نفسه مع رجاله.


    وقامت الطائرات بإبرار عدد من الجنود الإسرائيليين بالمظلات لمحاولة تطويق الموقع وقام الجندي حسن السداوي باطلاق قذيفة (آر.بي.جي) علي احدي الطائرات فأصيبت وهرع الإسرائيليون منها في محاولة للنجاة حيث تلقفهم - سيد زكريا - أسد سيناء برشاشه وتمكن وحده من قتل 22 جنديا.


    واستدعي الإسرائيليون طائرات جديدة أبرت جنودا بلغ عددهم مائة جندي أشتبك معهم أسد سيناء وفى هذه اللحظة استشهد قائد المجموعة النقيب صفي الدين غازي بعد رفضه الاستسلام ، ومع استمرار المعركة غير المتكافئة استشهد جميع افراد الوحدة واحدا تلو الآخر ولم يبق غير أسد سيناء مع زميله أحمد الدفتار في مواجهة الطائرات وجنود المظلات المائه

    حيث نفدت ذخيرتهما ثم حانت لحظة الشهادة وتسلل جندي إسرائيلي ( السفير الإسرائيلي ) خلف البطل وافرغ فى جسده الطاهر خزانه كاملة من الرصاصات ليستشهد على الفور ويسيل دمه الذكي علي رمال سيناء الطاهرة بعد أن كتب اسمه بأحرف من نور في سجل الخالدين.


    واذا كان سيد زكريا قد استحق عن جدارة التكريم ، فالواقع أن المجموعة كلها برئاسة قائدها لم تكن أقل بطولة وفدائية ، فهم جميعهم أسود سيناء ومصر لاتنسي أبدا أبناءها.


    هؤلاء ومثلهم كثير هم ابناء مصرنا الغاليه

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 4:47 pm